رفع مسؤولون حكوميون ومديرو شركات في القطاعين الخاص والعام القبعات إجلالاً لإصرار القيادة على بلوغ الإمارات المراكز الأولى عالمياً، وقالوا في تصريحات لـ(البيان)، إن سواعد دبي الاقتصادية على أهبة الاستعداد لتنفيذ رؤية محمد بن راشد لمستقبل الإمارة. ووصفوا إطلاق مشروع مدينة محمد بن راشد بأنها تتعدى مفهوم المدينة إلى المضامين الإنسانية البليغة التي طالما تجلت في رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله. وأكدوا أن المرحلة الثالثة من تطوير دبي تعكس رؤية سموه الاستباقية في استقطاب العالم اقتصادياً وسياحياً وإبداعياً وهو نموذج متفرد لم يسبق لأحد قبل سموه إذ تضم المدينة التي روعي في تصميمها أهم المعايير البيئية العالمية مدينة متخصصة بالإبداع والابتكار وريادة الأعمال وهذا بحد ذاته يوفر بيئة متكاملة لدعم رواد الأعمال واستقطاب المبدعين وتوفير منصة متكاملة لدعم مشاريعهم وابتكاراتهم من النواحي المالية والتنظيمية والتسويقية. وعبروا عن ثقتهم بأن المشروع الجديد لا بد أن يثمر سلة واسعة من المكاسب الإنسانية قبل الاقتصادية لاسيما وأنه يراهن على خدمة تطلعات الإنسان في إطار ووسيلة تقوم على اقتصاد المعرفة والإبداع لتعزيز وضع الدولة عالمياً في هذا المجال وتنويع قاعدة الاقتصاد الوطني لدولة الإمارات.
سعيد الطاير: بلوغ العالمية في متناول الإمارات
وصف سعيد بن حميد الطاير رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمشروع ميدان بأنها تجسيد جديد لرؤية سموه في بلوغ العالمية وتحقيق الصدارة في المجالات كافة. وأضاف الطاير أن المدينة الجديدة تشكل معلماً عالمياً للسياحة العائلية عند الانتهاء منها بإذن الله فضلاً عن استحقاقها في أن تكون عاصمة اقتصادية وسياحية وحاضنة للإبداع.
واشار الطاير إلى أن مقولة سموه (رؤيتنا واضحة .. وطموحاتنا كبيرة .. والمستقبل لا ينتظر المترددين..) دليل عمل لنا جميعاً لتحقيق ما تصبو إليه الإمارة وقيادتها الحكيمة. مشيراً إلى أن مشروع المدينة يساهم إلى تغذية الأنشطة الاقتصادية بجرعات نمو هائلة وكم هائل من الفرص الاستثمارية التي تساعد على توليد عشرات الآف الوظائف للمواطنين واستقطاب الكفاءات الوطنية والعالمية.
علي لوتاه: جرعة كبيرة من التنافس في الجسد الاقتصادي
أشاد علي لوتاه رئيس مجلس إدارة نخيل العقارية بمشروع مدينة محمد بن راشد وبمكوناته الحضارية ووصف الشراكة بين مجموعة دبي القابضة وإعمار العقارية بالقوية التي تجمع بين لاعبين أشداء وأثرياء على صعيدي الخبرة والعمل المخلص لتحقيق رؤية سموه في هذا المشروع العملاق.
وأوضح لوتاه أن المشروع الجديد سيضخ جرعة كبيرة من التنافس في جسد الأنشطة الاقتصادية كافة وليس السوق العقاري لأن مكوناته تتميز وتتنوع لتتصل بعشرات إن لم يكن مئات الفعاليات الاقتصادية. لافتاً إلى أن دبي تتنفس التنافس وتعتمده روحاً وتطبيقاً في منهاجها الحضاري والإنساني.
خالد المالك: خطوة جبارة لرسم مستقبل دبي
عبر خالد المالك الرئيس التنفيذي لمجموعة دبي العقارية الذراع القوية لمجموعة دبي القابضة عن فخر المجموعة في مشاركة إعمار في تنفيذ مشروع مدينة محمد بن راشد وعدّها خطوة جبارة وفرصة فريدة للمساهمة في رسم مستقبل دبي الغالية.
وأضاف المالك أن بعض المتشائمين ووسائل إعلام غير موضوعية سقطت في مستنقع التحليل غير العملي أو المنطقي أو حتى الأخلاقي عندما ربطت بين آثار الأزمة بما يعتقده نهاية طفرة استمرت ست سنوات جاعلة من تجربة دبي تقتصر على التطوير العقاري في حين أثبتت رؤية سموه أن دبي أكبر من كل تلك التحليلات والتوقعات وغادرت الأسوأ إلى أفق المستقبل الرحب الذي تصنعه بحنكة قيادتها.
خالد بن كلبان: مكونات المدينة تنطلق نحو أفق عالمية
قال العضو المنتدب لمجموعة دبي للاستثمار رئيس الاتحاد العقارية خالد بن كلبان إن مدينة محمد بن راشد مشروع لا يمكن أن يراه أحد إلا في دبي ومن خلال رؤية سموه حصراً إذ إن مكونات المدينة تنطلق نحو أفق عالمية ولا تضيق عند حدود البناء السكني والتجاري بل تتجاوزه إلى خدمة الإنسانية في مناح عدة وبما يعزز اقتصاد دولة الإمارات.
ويدخل دبي مرحلة جديدة نكون فيها بالفعل عاصمة في ريادة الأعمال والابتكار والسياحة العائلية لاسيما وأن المنطقة التي تقع فيها الإمارات لا تبعد أكثر من أربع ساعات عن كثافة بشرية تضم أكثر من ملياري نسمة.
ماجدة علي راشد: المدينة منصة عملاقة في جذب الكفاءات
عبرت ماجدة علي راشد رئيس مركز تشجيع الاستثمار الذراع الاستثمارية لدائرة أراضي وأملاك دبي عن سعادتها الغامرة لأن مشروع «مدينة محمد بن راشد» يمثل فرصة عظيمة لتطبيق واحدة من خطط الدائرة على صعيد جذب الاستثمارات والكفاءات التي تمثل قيمة مضافة لدولة الإمارات ولدبي. وأوضحت ماجدة بأن المدينة الجديدة منصة عملاقة وميدان ضخم يفتح أبوابه لأبناء الوطن ليساهموا في نهضة البلد ونقله إلى الصدارة العالمية لافتة إلى أن الدائرة تجد في المدينة الجديدة فرصة ثمينة كي تباشر أفكارها الإبداعية ومبادراتها المتصلة بالتنمية المستدامة وتشجيع الاستثمار إذ تضم المدينة مناطق سكنية راقية تراعي في مخططاتها معايير البناء الخضراء من حيث استهلاك الطاقة ومعالجة النفايات والحفاظ على البيئة الطبيعية.
سالم الموسى: الازدهار لمن يجتهد لا لمن ينتظر
ثمن رجل الأعمال سالم الموسى إطلاق مشروع مدينة محمد بن راشد، وقال إنها تتعدى مفهوم المدينة إلى المضامين الإنسانية البليغة في رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله. وأضاف الموسى أن سموه يبعث بالمزيد من اشارات الطمأنينة الواضحة الى أن الازدهار لمن يجتهد لا لمن ينتظر بدلالات المشروع العميقة التي تستند الى معطيات الحاضر ومتطلبات المستقبل الذي يفشل أصحاب النوايا السيئة في دفنها الا وهي حقيقة أن " الأسوأ قد مر وان دبي أصبحت الآن في الصدارة".
وأشار الموسى إلى أن المشروع الجديد أسقط ذرائع مروجي "تعرض اقتصاد دبي للضرر الشديد من جراء أزمة الائتمان العالمية " بتأكيد سموه على ان المرحلة الحالية والمستقبلية حبلى بالفرص الاستثمارية برغم آثار الأزمة والتي قل نظيرها في الأسواق العالمية.
محمد القاضي: لا تراجع عن الصدارة والريادة
قال محمد القاضي رئيس رأس الخيمة العقارية بأن (مضامين مشروع مدينة محمد بن راشد تجسد بالدليل الناصع والقوي متانة الاقتصاد الوطني كما نستطيع أن نقرأ من خلالها بأن دبي لن تتخلى عن طموحاتها في مواصلة مسيرة الرقي والاجتهاد في تحقيق الحياة الرغيدة لأبنائها فضلاً عن عزمها على مواصلة الإنفاق الذكي لدعم نجاحها الباهر في إنجاز المشاريع التنموية التي أطلقتها تحت عنوان البنية التحتية. وأشار القاضي إلى أن (المشروع المدينة يعكس التزام دبي بالمعايير الرفيعة لجهة الإنفاق الاستثماري والعمل على زيادة العوائد وتنويع مصادر الدخل من دون الإخلال بمعايير الجودة بل الارتقاء بها إلى أعلى المستويات).
فارس سعيد: درس جديد في الحضارة والرقي الإنسانيين
عبر المهندس فارس سعيد رئيس دايموند ديفلوبرز مطورة مدينة دبي المستدامة عن تقديره العالي لرؤية سموه التي أثمرت مجدداً درساً جديداً في الحضارة والرقي الإنسانيين وأوضح أن المشروع رسالة من سموه لخدمة البشرية ومجتمعاتها. وأضاف سعيد بأن سموه بعث برسائل قوية وواضحة وبليغة حققت هدفين، الأول تكفّل لجم الأفواه والتخرصات والتأويلات المنافية للحقيقة التي تداولتها بعض وسائل الإعلام الأجنبية تحقيقاً لغايات ضيقة ومكشوفة حول آثار الأزمة العالمية على الإمارات ودبي وهو ما ثبت بطلانه بالدليل القاطع. أما الهدف الثاني من تلك الرسائل فقد بشرَّ بحجم الفرص الاستثمارية التي يعج بها السوق برغم الأزمة المالية مدعومة ببنية تحتية متطورة ومشاريع نوعية مميزة.
رياض كمال: رؤية فريدة لن تتكرر على مستوى العالم
قال العضو المنتدب لشركة ارابتيك رياض كمال إن دبي بقيادتها المحنكة رسخت مكانتها العالمية وصدارتها الحضارية في صياغة مبادرات نوعية مبدعة تتوجه للإنسان والإنسانية. ووصف المشروع الجديد بأنه مرآة عاكسة لطموحات الإمارات في التقدم والازدهار لافتاً إلى أنه يرسم صورة حقيقية لدبي وكيف تتفوق إبداعاً إنسانياً وحضارياً على دول المعمورة. وأضاف كمال أن على الإمارات ودبي نموذج فريد لن يتكرر على مستوى العالم بأفعالها ومقدرتها على التكيف مع المستجدات وتوظيف الحاضر وتطويعه لخدمة المستقبل حتى باتت قدوة لما يجب أن تكون عليه آلية تأدية الرسالة الإنسانية لخدمة البشرية.
غالب جابر: مدينة فريدة ومعاصرة ونقطة جذب متميزة
قال غالب جابر" المدير العام لمؤسسة الاستثمار العقاري في عجمان، إن المشروع الذي أطلقه سموه فريد بمعنى الكلمة ويجسد بقوة مقدرة دبي على امتصاص الضغوطات التي نشأت عقب التحديات المالية التي يواجهها العالم وتأتي المكانة التي يحتلها اقتصاد إمارة دبي بوصفه واحداً من أقوى الاقتصادات في المنطقة ليؤكد مجدداً على قدرته المستمرة في جذب المستثمرين والاستثمارات طويلة المدى ونجاحه في المحافظة على دوره الريادي ضمن الأسواق الإقليمية في أن يكون نقطة جذب متميزة، عبر انفتاح كامل وشامل على النمو المستمر في قطاعات التعليم والصحة والتقنية والصناعة والمال والعقارات في كل إمارات الدولة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.
عماد عزمي: المدينة تلبي معايير إنسانية حضارية
قال المدير الشريك في الشعفار للمقاولات عماد عزمي إن مشروع المدينة الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مشروع ريادي ونوعي يتميز بكونه حاضنة لأربعة قطاعات رئيسية، الأول يستهدف السياحة العائلية وهو مطلب محلي وخليجي وعالمي، أما الثاني فيستهدف التسوق وهو ما برعت في الإمارة بسلتها الترفيهية وتجارة التجزئة الزاهرة فيها، أما الثالث فيحاكي بيئة جديدة ومتكاملة لريادة الأعمال والابتكار في المنطقة وهو ما يمثل حاجة ملحة فعلاً. فضلاً عن بناء منطقة متكاملة للمعارض وصالات العرض نظراً لتحول الإمارات إلى مركز عالمي للمعارض.
سليمان الماجد: دبي نموذج فريد في التعامل مع المستقبل
أشاد رجل الأعمال سليمان الماجد رئيس تنميات السعودية بمشروع مدينة محمد بن راشد وقال بأنه يمثل دليلاً قاطعاً على حرص القيادة الحكيمة ليس على استكمال المشاريع التطويرية على مختلف الصعد الاقتصادية والاجتماعية فحسب بل وفي إطلاق الجديد الفريد والنوعي وبما يضمن مكاسب طويلة ونوعية للمواطنين وكل شرائح المجتمع فضلاً عن خدمة شعوب المنطقة والعالم.
وأضاف الماجد ان المشروع الجديد يجسد بقوة مدى اهتمام الدولة بالتطوير الشامل على الصعد كافة فضلاً عن مدى إصرار دبي وحرصها في التعامل مع المستجدات والتحديات من دون تأجيل لطموحاتها بتوفير كل أشكال العيش الكريم لأبنائها وفي الوقت ذاته التعامل مع المتغيرات في الساحة العالمية أيا كانت ومهما بلغت صعوبتها بطريقة حكيمة لا تتقاطع مع طموحاتها في التقدم والازدهار.
سلطان بن مجرن: رؤية استباقية لتحقيق اقتصاد المعرفة
قال مدير عام أراضي وأملاك دبي سلطان بطي بن مجرن، إن المرحلة الثالثة من تطوير دبي تعكس رؤية سموه الاستباقية في استقطاب العالم اقتصادياً وسياحياً وإبداعياً وهو نموذج متفرد لم يسبق لأحد قبل سموه إذ تضم المدينة التي روعي في تصميمها أهم المعايير البيئية العالمية مدينة متخصصة بالإبداع والابتكار وريادة الأعمال وهذا بحد ذاته يوفر بيئة متكاملة لدعم رواد الأعمال واستقطاب المبدعين وتوفير منصة متكاملة لدعم مشاريعهم وابتكاراتهم من النواحي المالية والتنظيمية والتسويقية ويثمر ذلك بالتأكيد قطاع اقتصادي جديد قائم على اقتصاد المعرفة والإبداع لتعزيز وضع الدولة عالمياً في هذا المجال وتنويع قاعدة الاقتصاد الوطني لدولة الإمارات.
احمد بالحصا: دبي تتفوق على العالم بمشروعاتها
وصف رجل الأعمال الدكتور احمد سيف بالحصا رئيس جمعية المقاولين بالدولة إطلاق المشروع بأنه صفحة مشرقة في تاريخ الإمارات المعماري والحضاري لأنه ينطوي على باقة رائعة من الممارسات الإنسانية التي لا يمكن أن يلمسها أي شخص إلا في الإمارات. وأضاف بالحصا أن المشروع يحاكي رغبات شعوب العالم وأحلامهم وأمنياتهم بالتطور والسلم والنهضة والعلوم والترفيه والسياحة. لافتاً إلى أن قطاع المقاولات والإنشاءات المحلي على أهبة الاستعداد ليرى المشروع النور في الوقت المخطط له. مؤكداً على أنه يلبي طموحات الوطن والمواطن ويغني تجربة العائلة الخليجية ويعود بالازدهار على الاقتصاد ويساهم في تحقيق متطلبات استضافة اكسبو 2020.
هشام القاسم: دبي تغرد إبداعياً خارج سرب توترات المنطقة
وصف هشام عبدالله القاسم رئيس دبي العقارية ومجموعة وصل لإدارة الأصول مشروع مدينة محمد بن راشد بأنه يرسم صورة حقيقية لدبي وكيف تغرد إبداعاً إنسانياً وحضارياً خارج سرب المنطقة التي تعج بالتوترات والقلاقل. واضاف القاسم بأن على المنطقة أن تتخذ من الإمارات ودبي نموذجاً وقدوة لما يجب أن تكون عليه آلية تأدية الرسالة الإنسانية لخدمة البشرية.
لافتاً الى أن مشروع المدينة بما يمثله من نقلة نوعية في حاضر ومستقبل الإمارة خصوصاً وثماره التي تعم الدولة عموماً إنما جاء ليؤكد حرص القيادة في ترسيخ مبدأ رفاهية الوطن والمواطن وصدارة المراكز الأولى عالمياً لأن الانتقال إلى العالمية يضمن لأبناء وبنات الدولة فرصاً هائلة في الريادة العلمية والعملية والحضارية على مستوى العالم.
مروان بن غليطة: دبي رسخت موقعها في المبادرات والإبداع
ثمن المهندس مروان بن غليطة المدير التنفيذي لمؤسسة التنظيم العقاري الذراع التنظيمية لأراضي وأملاك دبي إطلاق المشروع، وقال إن دبي بقيادتها الحكيمة رسخت مكانتها العالمية وصدارتها الحضارية في صياغة مبادرات نوعية مبدعة تتوجه للإنسان والإنسانية.
ودعا بن غليطة أبناء الوطن ليشمروا عن سواعدهم وتقدم صفوف المشاركين في تحقيق رؤية سموه بكثافة أكبر وبالتضحية والإخلاص المعروف عنهم. وأوضح أن سموه عودنا على الاستعداد للتحديات مهما كبرت وصياغة قصص النجاح من رحمها لتحقيق المزيد من التميز. لافتاً إلى أن المدينة الجديدة توفر فرصاً كبرى لاحتضان إبداعات الوطن وأبنائه ليسهموا في وضع اللبنات القوية لمستقبل إماراتي مشرق عالمي المستوى إماراتي عربي الهوى والهوية.
أحمد المطروشي: التقدم إلى الأمام مفتاح الازدهار والتطور
وصف العضو المنتدب لشركة إعمار العقارية أحمد المطروشي إطلاق مشروع مدينة محمد بن راشد بالعلامة المضيئة في تاريخ الإمارة لما لها من ستعود به من خيرات على الدولة وأبنائها وعلى شعوب المعمورة. وقال المطروشي إن مشروع المدينة لا يلقي بالاً لما يحدث في المنطقة لأن القيادة الحكيمة تدرك أن التقدم إلى الأمام مفتاح الازدهار والتطور أما انتظار ما ستؤول إليه الأوضاع فهو ضياع للوقت والجهد والعمر في ما لا ينفع.
وأشار المطروشي إلى أن سموه يمتلك نظرة ثاقبة عارفة بكل صغيرة وكبيرة تتلمس حاجات الحاضر ومتطلبات المستقبل لذا فإن مرافق دبي الحالية لن تلبي طموحات سموه خلال السنوات القادمة فعلاً ما جعل من المشروع الجديد وسيلة لتحقيق تلك الطموحات فكانت عملية البدء في المرحلة الثالثة من بناء إمارة دبي خطوة جبارة.